فجر الدكتور ميخائيل عطية الطبيب الخاص بالراحل ممدوح عبد العليم والذي استقبل حالته أمس الثلاثاء بالمستشفى، مفاجأة جديدة في تصريحاته لأحد المنابر الإعلامية بمصر.
وقال عطية إن الصالة الرياضية التي كان يتدرب بها الراحل لو كانت مجهزة طبيا كان من الممكن إسعافه وإنقاذه من الموت، إلا أنه وصل بعد 15 دقيقة إلى المستشفى ميتا.
وأوضح الطبيب أن الراحل كان بصحة جيدة، وكان حريصا على ممارسة الرياضة إلا أن وفاته كانت مفاجئة للجميع.
وأوضح الطبيب أن الراحل كان بصحة جيدة، وكان حريصا على ممارسة الرياضة إلا أن وفاته كانت مفاجئة للجميع.
شارك بتعليقاتك
واذا جاء اجلهم لا يستاخرون ساعه ولا يستقدمون
ردحذف